استقرت تداولات البيتكوين عند مستويات 8500 دولار بعدما تعرض السوق العملات المشفرة لضغوط .
حيث وصلت العملة المشفرة الاكثا انتشارا إلى مستوى منخفض نسبيًا بعد ضغوط البيع الكبيرة التي واجهها منذ تداوله عند 10522.51 في 13 فبراير.
استقرار البيتكوين و ترقب لتأثير كورونا
تستمر حالات فيروس كورونا في الزيادة في جميع أنحاء العالم. حيث انضمت دول أمريكا اللاتينية إلى الإحصاء المرعب خلال الاسبوع الماضي. كدول المكسيك والإكوادور والبرازيل والولايات المتحدة . ناهيك عن الاتحاد الأوروبي حيث بدأ الوضع يتدفق في فرنسا
الأسواق العالمية لم تتفاعل بشكل جيد مع انتشار فيروس كورونا. مع هبوط النفط، الاسهم الامريكية و على غير المتوقع خلال الاسبوع الاخير هبط الذهب بشكل قوي من اعلى مستوياته في سبع سنوات. كما تراجعت العملة المشفرة الاكثرا انتشارا بعد ان تجاوزت اعلى مستوياتها في 2020 فوق مستويات العشرة الاف دولار.
البيتكوين تشهد تراجع مؤقت و ليس طويل الامد
ادى التراجع في حركة أسعار البيتكوين خلال الأيام القليلة الماضية الي تراجع ثقة العديد من مستثمري الأصول في صناعة العملات الرقمية. حيث تزايدت المخاوف من تصحيح أكثر حدة مع فشل البيتكوين في الارتفاع مرة أخرى مما يشير إلى أن العملات المشفرة ستنخفض.
لكن في بعض الاراء الاخرى قال بعض المحللين أن تصحيح الأسبوعين الماضيين وإن كان محبطًا، الا ان اساسيات السوق الصاعدة المتوقعة خلال 2020 لم تتغير. فتحت ضغط العديد العديد من العوامل التي تؤثر الآن على سعر البيتكوين، فأن التقلبات اليومية لا تعكس أي اتجاهات على التقييم الأطول.
حيث ظل مدير تطوير الأعمال في كراكن ، دان هيلد ، متفائلاً ، معتقدًا أن عملة البيتكوين يمكن أن تكون على حافة دورة فائقة قد تصل بسرعة إلى 100 ألف دولار وما بعدها.
كان من ابرز العوامل المختلفة التي اثرت على سعر البيتكوين بخلاف الانتشار المرعب للفيروس التاجي بيان قالت فيه لجنة الأوراق المالية والبورصة ” أن بورصة نيويورك للأوراق المالية لم يثبت لها أن سوق البيتكوين متلك المقومات الازمة لاعتبارها اصل فريد من نوعه مقارنة بأمن أسواق السلع أو السلع التقليدية بحيث تكون مقاومة بطبيعتها للتلاعب”.
حيث وصلت العملة المشفرة الاكثا انتشارا إلى مستوى منخفض نسبيًا بعد ضغوط البيع الكبيرة التي واجهها منذ تداوله عند 10522.51 في 13 فبراير.
استقرار البيتكوين و ترقب لتأثير كورونا
تستمر حالات فيروس كورونا في الزيادة في جميع أنحاء العالم. حيث انضمت دول أمريكا اللاتينية إلى الإحصاء المرعب خلال الاسبوع الماضي. كدول المكسيك والإكوادور والبرازيل والولايات المتحدة . ناهيك عن الاتحاد الأوروبي حيث بدأ الوضع يتدفق في فرنسا
الأسواق العالمية لم تتفاعل بشكل جيد مع انتشار فيروس كورونا. مع هبوط النفط، الاسهم الامريكية و على غير المتوقع خلال الاسبوع الاخير هبط الذهب بشكل قوي من اعلى مستوياته في سبع سنوات. كما تراجعت العملة المشفرة الاكثرا انتشارا بعد ان تجاوزت اعلى مستوياتها في 2020 فوق مستويات العشرة الاف دولار.
البيتكوين تشهد تراجع مؤقت و ليس طويل الامد
ادى التراجع في حركة أسعار البيتكوين خلال الأيام القليلة الماضية الي تراجع ثقة العديد من مستثمري الأصول في صناعة العملات الرقمية. حيث تزايدت المخاوف من تصحيح أكثر حدة مع فشل البيتكوين في الارتفاع مرة أخرى مما يشير إلى أن العملات المشفرة ستنخفض.
لكن في بعض الاراء الاخرى قال بعض المحللين أن تصحيح الأسبوعين الماضيين وإن كان محبطًا، الا ان اساسيات السوق الصاعدة المتوقعة خلال 2020 لم تتغير. فتحت ضغط العديد العديد من العوامل التي تؤثر الآن على سعر البيتكوين، فأن التقلبات اليومية لا تعكس أي اتجاهات على التقييم الأطول.
حيث ظل مدير تطوير الأعمال في كراكن ، دان هيلد ، متفائلاً ، معتقدًا أن عملة البيتكوين يمكن أن تكون على حافة دورة فائقة قد تصل بسرعة إلى 100 ألف دولار وما بعدها.
كان من ابرز العوامل المختلفة التي اثرت على سعر البيتكوين بخلاف الانتشار المرعب للفيروس التاجي بيان قالت فيه لجنة الأوراق المالية والبورصة ” أن بورصة نيويورك للأوراق المالية لم يثبت لها أن سوق البيتكوين متلك المقومات الازمة لاعتبارها اصل فريد من نوعه مقارنة بأمن أسواق السلع أو السلع التقليدية بحيث تكون مقاومة بطبيعتها للتلاعب”.
اترك تعليقا: